الموت يغيب القاص والروائي أحمد خلف عن عمر ناهز 82 عاماً
نعت الأوساط الثقافية والأدبية في
العراق القاص والروائي أحمد خلف، الذي توفى اليوم الاثنين في بغداد بعد معاناة
طويلة مع المرض.
ويعد خلف آخر تلامذة الشاعر الراحل مظفر
النواب، الذين درسوا على يديه بمدرسة الفجر في مدينة الكاظمية، وتعلم منه الحياة
والموسيقى والكتابة كما يروي خلف.
ويحتل خلف مكانة كبيرة بين الروائيين
العراقيين والعرب المعاصرين لكونه من أبرز الساردين في القصة والرواية الحديثة.
ومن أعمال الروائي الراحل، خريف البلدة،
والقادم البعيد، ومنزل العرائس، وحامل الهوى، واقتفاء الأثر، وعصا الجنون، وصراخ
في علبة، وتيمور الحزين، ومحنة فينوس.